يناقش هذا التقدير مستقبل حزب العمل برئاسة آبي جباي بعد فوزه برئاسة الحزب، رغم أنه شخصية جديدة على الحزب. ويتناول التقدير أسباب وصول شرقييْن للمرحلة النهائية في التنافس على رئاسة الحزب، والتي منها عدم وجود شخصيات تاريخية وعسكرية، إلى جانب ما تميز به كل من عمير بيرتس وجباي من ميزات خاصة بهما، وربما متناقضة. يطرح التقدير أربعة سيناريوهات ممكنة، ومشروطة بتحقق العديد من العوامل.