• المتغيرات والمستجدات في الملف الفلسطيني.... ورشة عمل

    مجموعة التفكير الاستراتيجي

    بالتعاون مع

    مركز دراسات الاسلام والشؤون الدولية / جامعة صباح الدين زعيم

    ورشة العمل

    المتغيرات والمستجدات في الملف الفلسطيني

    أقامت مجموعة التفكير الاستراتيجي بالتعاون معمركز دراسات الاسلام والشؤون الدولية / جامعة صباح الدين زعيم

    ورشة عمل تحت المتغيرات والمستجدات في الملف الفلسطينيوذلك يوم السبت 17 مارس 2018 بمدينة اسطنبول / تركيا

    وقد شارك بورشة العمل العديد من مراكز البحوث والدراسات ومراكز التفكير الاستراتيجي وعدد من المفكرين والباحثين

    وناقش المشاركون التطورات في الملف الفلسطيني داخليا واقليميا ودوليا, في محاولة لفهم الوضع الحالي في ضوء الحديث عن صفقة القرن ومآلاتها وشروطها وكيفية تطبيقها والموقف منها.

  • المراكز البحثية والمؤسسات العملية بين التكامل والتنسيق .... ورشة عمل

    مجموعة التفكير الاستراتيجي

    بالتعاون مع

    مركز دراسات الاسلام والشؤون الدولية / جامعة صباح الدين زعيم

    ورشة العمل

    ( المراكز البحثية والمؤسسات العملية بين التكامل والتنسيق )

    أقامت مجموعة التفكير الاستراتيجي بالتعاون معمركز دراسات الاسلام والشؤون الدولية / جامعة صباح الدين زعيم

    ورشة عمل تحت عنوانالمراكز البحثية والمؤسسات العملية بين التكامل والتنسيقوذلك يوم السبت 17 مارس 2018 بمدينة اسطنبول / تركيا

    وقد شارك بورشة العمل العديد من مراكز البحوث والدراسات ومراكز التفكير الاستراتيجي وعدد من المفكرين والباحثين

    وناقش المشاركون العديد من تجارب مراكز الابحاث والدراسات وبنيتها الإدارية واهم المشاكل والمعوقات التي تواجهها, وذلك عن طريق عرض لأنشطة وتخصصات المراكز والمؤسسات المشاركة.

    وأكد المشاركون على اهمية التشبيك والتنسيق المتبادل والاستفادة من الخبرات وامكانيات المراكز والعمل على تطوير سبل التعاون والتفاهم المشترك.

  • جمعية مجموعة التفكير الاستراتيجي ورشة العمل تركيا ما بعد نتائج الانتخابات الأخيرة والنظام الرئاسي الجديد 10 / 7 / 2018 تركيا / إسطنبول

    جمعية مجموعة التفكير الاستراتيجي

    ورشة العمل

    تركيا ما بعد نتائج الانتخابات الأخيرة والنظام الرئاسي الجديد

    10 / 7 / 2018 تركيا / إسطنبول

     

  • نتائج استطلاع: رأي الجمهور الفلسطيني في أبرز التطورات السياسية والأطراف الفلسطينية الفاعلة

    أجرى مركز رؤية للتنمية السياسية استطلاعاً للرأي خلال الفترة 20-22 آب 2017م، حيث تناول تأثير الأطراف الفاعلة على توجهات الجمهور الفلسطيني. بلغ حجم عينة الاستطلاع نحو 1360 شخصاً تم استطلاع رأيهم ميدانيا، وقد شمل الاستطلاع كافة محافظات الضفة الغربية وقطاع غزة.

    ملخص لأبرز نتائج الاستطلاع:

    1. يعتقد 53.9% أن أداء السلطة سيتحسن إذا تغيرت قيادتها.

    2. أفاد 70.9% من أفراد العينة بأنهم غير مطمئنون لمستقبلهم الاقتصادي والمالي في ضوء سياسة السلطة الاقتصادية.
    3. أفاد 49.0% بأن عباس يتحمل مسؤولية عودة دحلان للمشهد السياسي.
    4. أفاد 61.3% بأن الحل الأفضل للوضع الراهن هو إعادة بناء منظمة التحرير وانتخاب قيادة جديدة لها.
    5. أيد51.7% من أفراد العينة رد المقاومة في غزة على الاعتداءات الإسرائيلية حتى لو أدى إلى حرب.
    6. أفاد 59.7% بأن العمليات الفردية تقوي الحراك الجماهيري في مواجهة الاحتلال.
    7. رفض 71.7% من أفراد العينة تقديم تنازلات سياسية لإسرائيل لتجنب المعاناة الإنسانية الفلسطينية.
    8. عبّر 59.6% عن رفضهم أي تسوية إقليمية ودولية تتجاوز الحقوق التاريخية للفلسطينيين.

    نتائج استطلاع رأي الجمهور الفلسطيني حول الموقف من الأطراف الفاعلة في المشهد الفلسطيني:

    أولا: نظرة الجمهور إلى أداء السلطة ومستقبلها:

    • أفاد 63.2% بأن السلطة بإمكانها انجاز مصالحة فلسطينية ولكنها تخشى العقوبات الإسرائيلية.
    • رأى 23.6% بأن السلطة تتصرف بشكل مستقل عن الشروط والإملاءات الإسرائيلية.
    • يعتقد 60.7% بأن إسرائيل تبذل جهوداً حقيقية لإيجاد بدائل عن السلطة.
    • أفاد 30.8% بأنهم راضون عن أداء السلطة بقيادة الرئيس عباس.
    • يعتقد 53.9% بأن أداء السلطة سيتحسن إذا تغيرت قيادتها.
    • يعتقد 60.3% من أفراد العينة بأن الضغوط السياسية والاقتصادية والأمنية على السلطة ستؤدي إلى انهيارها.
    • توقع33. %بانتقال مركز القيادة الفلسطينية لقطاع غزة حال انهيار السلطة.
    • رفض 55.2% من افراد العينة إقامة حكومة فلسطينية في غزة في ظل استمرار الحصار وتعثر المصالحة.
    • فضل 48.7% بتشكيل قيادة وطنية موحدة في غزة لإدارة القطاع.

    ثانياً: نظرة الجمهور لواقع الفصائل السياسي والقيادي:

    • وافق 38.0% من أفراد العينة بأن الفصائل الفلسطينية مازالت تحمل مشاريع وطنية حقيقية.
    • وافق 32.4% بأن قيادات الفصائل تعبّر عن تطلعات الفلسطينيين.
    • وافق 47.4% بأن فتور علاقة بعض الدول العربية بحماس بسبب دورها في مقاومة الاحتلال.
    • وافق 51.2% بأن حصار حماس في غزة سيفجر الأوضاع في فلسطين في وجه الاحتلال.
    • وافق 49.5% بأن تراجع علاقة فتح ببعض الدول العربية بسبب سياسات فتح الخاطئة.
    • وافق 32.4% من أفراد العينة بأن التغيرات القيادية التي حدثت في حركة حماس إيجابية للقضية الفلسطينية.
    • وافق 32.1% بأن التغيرات القيادية التي حدثت في حركة فتح إيجابية للقضية الفلسطينية.

    ثالثاً: نظرة الجمهور للمقاومة ووسائلها:

    • أيد51.7% من أفراد العينة رد المقاومة في غزة على الاعتداءات الإسرائيلية حتى لو أدى إلى حرب.
    • أفاد 49.1% بأنهم متفائلون من تنامي قدرات المقاومة المسلحة للتصدي للاعتداءات الإسرائيلية.
    • أفاد 66.8% بأن الاحتلال لا يحتاج لذريعة العمليات الفردية لفرض مشروعه على الأرض.
    • أفاد 59.7% بأن العمليات الفردية تقوي الحراك الجماهيري في مواجهة الاحتلال.

    رابعاً: نظرة الجمهور الى التسوية مع الاحتلال:

    • رفض 71.7% من أفراد العينة تقديم تنازلات سياسية لإسرائيل لتجنب المعاناة الإنسانية الفلسطينية.
    • وافق 29.7% على المرونة السياسية مع إسرائيل لتجنيب الناس المعاناة الإنسانية.
    • عبّر 59.6% عن رفضهم أي تسوية إقليمية ودولية تتجاوز الحقوق التاريخية للفلسطينيين.

    خامساً: النظرة لمستقبل الاقتصاد الفلسطيني:

    • أفاد 70.9% من أفراد العينة بأنهم غير مطمئنون لمستقبلهم الاقتصادي والمالي في ضوء سياسة السلطة الاقتصادية.
    • 75.6% يرى بأن إسرائيل نجحت في استغلال العمالة الفلسطينية لتعزيز سيطرتها على الفلسطينيين.
    • أفاد 71.5% بأن بقاء السلطة واستمرارها مرهون بالدعم الإقليمي والدولي.
    • سادساً: نظرة الجمهور لتفاهمات حماس ودحلان:
    • أفاد 28.9% بأنهم راضون عن التفاهمات التي أبرمتها حماس مع دحلان.
    • أفاد 40.3% بأن تفاهمات حماس دحلان تضر بصورة حماس .
    • أفاد 48.4% بأن تفاهمات حماس مع دحلان قد تقود لكيان فلسطيني منفصل في غزة.

    سابعاً: نظرة الجمهور لسياسات أطراف الانقسام:

    • أفاد 50.5% من أفراد العينة بأن إجراءات الرئيس عباس لن تؤدي لتسليم حماس لقطاع غزة للسلطة.
    • أفاد 51.0% بأن إجراءات الرئيس عباس تجاه غزة تسبب انفصال غزة عن الوطن.
    • أفاد 49.0% بأن عباس يتحمل مسؤولية عودة دحلان للمشهد السياسي.
    • أفاد 57.3% بأن إصرار حماس على بقاء اللجنة الإدارية بغزة يعمّق الانقسام الفلسطيني.
    • أفاد 59.2% بأن الانتخابات البرلمانية والرئاسية هي المدخل لإنهاء الانقسام.
    • أفاد 61.3% بأن الحل الأفضل هو إعادة بناء منظمة التحرير وانتخاب قيادة جديدة لها.
  • ورشة العمل "تطورات الملف الكردي وأثرة على دول الجوار والإقليم"

    مجموعة التفكير الاستراتيجي

    بالتعاون مع

    مركز الدراسات الإيرانية (IRAM)

    المنتدى الفكري الخامس

    ورشة العمل

    تطورات الملف الكردي وأثرة على دول الجوار والإقليم

    أقامت مجموعة التفكير الاستراتيجي بالتعاون مع مركز الدراسات الإيرانية (IRAM) ورشة عمل تحت عنوان ((تطورات الملف الكردي وأثرة على دول الجوار والإقليم)) وذلك يوم السبت 25 نوفمبر 2017 بمدينة اسطنبول / تركيا.

    وقد شارك بورشة العمل العديد من مراكز البحوث والدراسات ومراكز التفكير الاستراتيجي وعدد من المفكرين والباحثين والأكاديميين بالإضافة إلى العديد من السياسيين والتنفيذيين وصناع القرار من مختلف البلدان العربية بالإضافة إلى المشاركة القوية والفعالة من العديد من مراكز التفكير والباحثين والمسؤولين الأتراك.

    وناقش المشاركون على مدى ثلاث جلسات حوارية العديد من الأوراق البحثية، والتي تعرضت للكثير من القضايا، ومنهاالواقع التاريخي والجيوبوليتكي للكرد،النشأة والتكوين والخلفية التاريخية،الواقع الجيوبوليتكي ومدى تأثيرة على وضعية الكرد في المرحلة الحالية،الواقع السياسي والميداني للمكون الكردي، استراتيجية الموقف الإقليمي والدولي من محاولات الاستقلال الكردية، تركيا والقضية الكردية،العراق والقضية الكردية، سوريا والقضية الكردية، إيران والقضية الكردية،القضية الكردية بين مصالح العرب وإسرائيل، الموقف الدولي من محاولات الاستقلال الكردية، الرؤية المستقبلية لوضع الكرد في المنطقة، مستقبل الكرد ومدى تأثيرة على استقرار دول المنطقة.

    WhatsApp Image 2017 12 06 at 18.42.27 3

    WhatsApp Image 2017 12 06 at 18.42.27 1

     

    وقد أوصى الحضور بالعديد من التوصيات المهمة:

    1- تفعيل الدبلوماسية العامة من خلال جهود مراكز الأبحاث والتفكير الموجودة بالمنطقة لمناقشة العديد من القضايا والتهديدات ذات الصلة ووضع خيارات وبدائل متعددة أمام المعنيين والتنفيذيين وصناع القرار.

    2- زيادة التنسيق وحجم الحوارات الأمنية والدبلوماسية عبر قنوات رسمية بين جميع الأطراف في العراق وتركيا وإشراك الأطراف ذات العلاقة لمواجهة التحديات والمؤامرات وذلك من خلال لجان مشتركة لزيادة التنسيق المشترك والتعرف على أفضل البدائل المتاحة.

    3- العمل على إقامة مؤتمر دولي كبير يجمع العديد من مراكز البحث والتفكير والأكاديميين والسياسيين وصناع القرار بالدول ذات الصلة بالقضية الكردية وذلك لوضع استراتيجية مستقبلية للقضية الكردية من حيث استراتيجية التعامل الكردي مع الحكومات، واستراتيجية الأوضاع الداخلية للمكون الكردي، استراتيجية بناء القدرة وآثارها الإيجابية، واستراتيجية الحلول للمكونات في ظل الدولة الواحدة وكذلك الاستراتيجية العامة للخروج من تلك الأزمة.

    4- أهمية تثبيت حقوق المواطنة والحقوق الثقافية والقومية للكرد بعيداً عن المنطق الأمني ومد الجسور معهم واحتوائهم في ظل الدولة والأمة الواحدة والعمل على قيام فيدرالية للأكراد تعترف بحقوقهم الثقافية والقومية في ظل الاتحاد الفيدرالي.

    5- العمل على دراسة العديد من التجارب الانفصالية السابقة والاستفادة من تلك التجارب والتعرف على السلبيات المترتبة على تلك الخطوات الانفصالية وأخذ العبرة والعظة من تلك التجارب.

    6- فتح باب الحوار وعلى أعلى مستوى مع كل المكونات الكردية (مع محاولة التفريق بين الشعب الكردي ومظلوميته وبين توجهات العديد من الأحزاب الكردية والتي ربما لا تعبر عن متطلبات المكون الكردي الحقيقية) للوصول إلى الحالة الأفضل والأمثل للخروج من تلك الأزمة.

    7- العمل على تحقيق مصالح الشعب الكردي ومحاولة الابتعاد عن استغلال القوى الإقليمية والدولية للملف الكردي من أجل تحقيق أجندتها ومصالحها ومحاولة تفتيت المنطقة إلى دويلات صغيرة وضعيفة والتي تتعارض مع مصالح وشعوب المنطقة.

    8- العمل على تطوير اقتراب جديد من قِبل الدولة التركية يحاول استعادة المسار السلمي في التعامل مع القضية الكردية، ويبنى على التفاعل الإيجابي للأكراد في تركيا مع قضية الاستفتاء

    على النظام الرئاسي هذا العام، لما يحققه من مصلحة تركية في تجنب الكثير من المشاكل المستقبلية.

    9- توعية الشعوب بطبيعة الصراع وتقريب وجهات النظر بين الكرد ودول الجوار المعنية وتفعيل لغة الحوار والعمل على حل المشاكل من خلال التواصل المستمر والفعال.

    10-عدم إعطاء الفرصة للعدو الصهيونيللنفاذ في الحالة الكردية والدول المركزيةوالذي يسعي إلى تفتيت وتمزيق المنطقة العربية والإقليم (ضمن مخطط إسرائيلي كبير يسعي لتفتيت المنطقة وزعزعة الأمن والاستقرار بالمنطقة) والعمل على مواجهة ذلك بكل السبل المتاحة.

    11- الدعوة لالتزام الدول المركزية ببسط حالة العدل والحريات وتأكيد وثيقة للوحدة الوطنية ضماناً لاستقرار المنطقة العربية والعالم الإسلامي رغم تعدد المتغيرات الموضوعية وضرورات التعامل الاستراتيجي وفق المبادئ والمصالح والأهداف والأمن الوطنيدونما إخلال بالحقوق.

    12- محاولة الابتعاد عن الإجراءات الأحادية (لجميع الأطراف) داخل الدول المعنية بقضية الكرد لأنه سيؤدي إلى المزيد من عدم الاستقرار وإلى الإضرار بمطالب وحقوق الكرد المشروعة.

    13- ضرورة الالتزام وتفعيل المواد والنصوص الدستورية المتفق عليها وتعديل بعضها والتي من شأنها ضمان حقوق المكونات الكردية في الدول المعنية.

    14- ضرورة التفريق في التعامل بين المكونات الكردية المرتبطة بمنظمات إرهابية أو بأجندات خارجية وبين المكونات والشخصيات الكردية التي تدعو إلى الحصول على الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي.

    WhatsApp Image 2017 12 06 at 18.42.27 2

    WhatsApp Image 2017 12 06 at 18.42.27