• Türkçe
  • English
مجموعة التفكير الاستراتيجي مجموعة التفكير الاستراتيجي
  • الرئيسية
  • تقدير موقف
  • تقارير
  • كتب وإصدارات
  • أبحاث
  • دراسات
  • ندوات
  • ورش عمل
  • دورات تدريبية
  • من نحن؟

Sidebar

القائمة الرئيسية

  • الرئيسية
  • تقدير موقف
  • تقارير
  • كتب وإصدارات
  • أبحاث
  • دراسات
  • ندوات
  • ورش عمل
  • دورات تدريبية
  • من نحن؟
  • بحث: ”العدوان والمقاومة“ خلال الفترة 2014-2015

  • مركز الزيتونة يصدر كتاب ”المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015“ ويوفره للتحميل المجاني

    أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات كتاب ”المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015“، من تأليف خالد إبراهيم أبو عرفة، وهو في أصله بحث نال به المؤلف درجة الماجستير في الدراسات الإسرائيلية من جامعة القدس سنة 2016. ويقع هذا الكتاب في 398 صفحة.

      لتحميل الكتاب كاملاً، اضغط على الرابط التالي:
    المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015  (400 صفحة، حجم الملف 4.5 MB)
    معلومات النشر:

     

    – العنوان: المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015
    – تأليف: خالد إبراهيم أبوعرفة

    – عدد الصفحات: 398
    – الطبعة: الأولى 2017
    – السعر: 15$
    – الناشر: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات – بيروت
    – ISBN: 978-9953-572-66-6

     

    يستعرض هذا الكتاب التسلسل التاريخي للهبات والانتفاضات، والدوافع وراء إصرار الفلسطينيين على مقاومة الاحتلال، والتي كانت السبب الأول في إعاقة التهويد المطلق للمدينة. ويخلص إلى عدد من النتائج، في مقدمتها أن المقاومة في المدينة تُطوّر أداءها تبعاً للمستجدات الأمنية الإسرائيلية، كما أنها تنتقل عبر الأجيال دون توقف.

    يتوزع الكتاب على أربعة فصول؛ وقد قدم الفصل الأول من الكتاب نبذة عن مكانة القدس لدى أهل الديانات من يهود ومسيحيين ومسلمين، وكيف أصبحت لدى المسلمين مدينة وقفية من الدرجة الأولى. كما بحث الكاتب في هذا الفصل وَضْعَ المدينة القانوني الدولي، مبيناً أن إجراءات الاحتلال كلها في القدس منذ 1947 تُعدّ غير قانونية في القانون الدولي، وأنها لا تتعدى كونها فرضٌ لسياسة الأمر الواقع. وكذلك يشرح الكاتب حقّ المقدسيين في مقاومة الاحتلال وأسباب مقاومتهم له، وقانونية هذا الحق الذي تكفله القوانين والأعراف الدولية، إضافة إلى تطرق سريع عن المسيرة التاريخية للمقاومة الفلسطينية، معرجاً على المعارك التاريخية مثل حطين واليرموك وغيرها، مفصلاً في تنوع مقاومة المقدسيين للانتداب البريطاني التي شملت المظاهرات والمسيرات والمقاطعة والتمرد على الضرائب، وغيرها من أشكال العصيان المدني، ثم أشكال المقاومة الشعبية والمسلحة، التي هي في تطور دائم.

    وأما الفصل الثاني فقد تناول جوانب المقاومة الشعبية والانتفاضات، ومظاهر المقاومة السلمية المتمثلة بالرباط والصمود، وكذلك المقاومة المسلحة التي خاضها المقدسيون حفاظاً على مدينتهم. مبيناً أحداث الانتفاضات الفلسطينية الثلاث، وكذلك العمليات الاستشهادية وموقعها بين الحق في المقاومة و”الإرهاب“. وتوقف المؤلف بشيء من التفصيل عند ظاهرتي الرباط والصمود التي تَميَّز بها المقدسيون، موضحاً الثبات الرائع الذي أبدوه في ذلك. شارحاً للوسائل المختلفة التي قاموا بها، مبيناً دور المرابطات القوي في التصدي للاعتداءات على المسجد الأقصى، من مشاركتهن في مشروع مصاطب العلم داخل الأقصى، إلى الوقوف عند الأبواب ومواجهة الإغلاقات والإبعاد، وإعاقة اقتحامات المستوطنين، ومخاطبة الرأي العام. ويسرد الكاتب نماذج مشرقة للصمود والأنشطة الشعبية والفعاليات التي اتبعت لتعزيز حالة الصمود، من خيم الاعتصام، والالتماسات القانونية، ومقاومة التطبيع مع الاحتلال وغيرها.

    وفي الفصل الثالث ناقش المؤلف انتهاكات الاحتلال واعتداءاته المختلفة في مدينة القدس، ومقاومة المقدسيين لهذه الانتهاكات؛ من تهويد وأسرلة واستيطان ومصادرة وتدنيس للمقدسات وتهجير وإبعاد للسكان وهدم للبيوت ومحاصرة للاقتصاد واعتقالات، إضافة إلى جريمة بناء جدار الضمّ والتوسع الإسرائيلي.

    ويعرض الكتاب في الفصل الرابع والأخير بشكل منهجي موثق نماذج من الشرائح المتصدية للمقاومة في مدينة القدس، والتي شملت كافة طوائف المجتمع المقدسي من حركات سياسية ومؤسسات متنوعة، والمسيحيين المقدسيين، إضافة إلى قطاع النساء، والشارع المقدسي، والإعلاميين، والأطفال.

    ويرسل الكاتب من خلال دراسته هذه عدة توصيات للنخبة المقدسية والمهتمين في الشأن المقدسي، أهمها؛ بذل الجهود اللازمة في تشكيل مرجعية وطنية مركزية قابلة للاستمرار في العمل الميداني.

    ويخلص الكاتب إلى أن كل الانتهاكات والمعاناة التي تعرض لها المقدسيون، لم تكن حائلاً أمام استئنافهم لمقاومتهم وعملياتهم الفدائية، وأنهم قدّموا أمثلة بارزة في مسيرة النضال الفلسطيني، وكانوا رافعة له في الكثير من المحطات.

      لتحميل الكتاب كاملاً، اضغط على الرابط التالي:
    المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015  (400 صفحة، حجم الملف 4.5 MB)

    ***

    المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015
         
    الفصل العنوان
     للتحميل
         
    – المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015 (الكتاب كاملاً) اضغط هنا (400 صفحة، حجم الملف 4.5 MB)
         
    – الصفحات الأولى اضغط هنا (18 صفحة، حجم الملف 2.2 MB)
         
    1 مكانة القدس وضرورة المقاومة اضغط هنا (19 صفحة، حجم الملف 849 KB)
         
    2 المقاومة الشعبية والانتفاضات اضغط هنا (130 صفحة، حجم الملف 1.5 MB)
         
    3 مقاومة المقدسيين لصنوف الانتهاكات الإسرائيلية اضغط هنا (89 صفحة، حجم الملف 1.2 MB)
         
    4 نماذج من شرائح المقاومة في مدينة القدس اضغط هنا (23 صفحة، حجم الملف 859 KB)
         
    – النتائج والتوصيات والخاتمة اضغط هنا (6 صفحات، حجم الملف 713 KB)
         
    – الملاحق اضغط هنا (86 صفحة، حجم الملف 1.7 MB)
         
    – قائمة المراجع اضغط هنا (12 صفحة، حجم الملف 806 KB)
         
    – فهرست اضغط هنا (16 صفحة، حجم الملف 762 KB)
         
    – المؤلف في سطور اضغط هنا (3 صفحات، حجم الملف 660 KB)
         
    – Abstract اضغط هنا (4 صفحات، حجم الملف 744 KB)
         
    – المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015 (الكتاب كاملاً) اضغط هنا (400 صفحة، حجم الملف 4.5 MB)
         

    مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2017/8/21


    عرض: عمر عبد الحفيظ الجيوسي.

    اعتمدت المقاومة الفلسطينية في القدس على النفْس وتنظيم النفَس؛ كي تستطيع الاستمرار في مواجهة غطرسة الاحتلال، وكي تقنع الأمة الإسلامية بضرورة احتضان قضيتها وتصحيح بوصلتها نحو القضية الفلسطينية.

    مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات ينقل المعلومة بجذورها وتربتها الفلسطينية كما يفعل الزارعون في بلادنا، فيصدِر التقارير الإستراتيجية والسلاسل الإنسانية والكتب المفصلية، ومنها هذا الكتاب الذي يوثق أعمال المقاومة في القدس: ”المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي في بيت المقدس 1987-2015“، لمؤلفه خالد إبراهيم أبو عرفة.

    وتنبع أهمية الكتاب من أن مؤلفه تتبع الدراسات السابقة التي عُنيت بالشأن المقدسي؛ فلم يجد دراسة شاملة مباشرة تطرقت لإحصاء وتصنيف وبيان أساليب المقاومة في القدس. وربما كان السبب هو أن الكتابة في هذا الموضوع تحتاج لدراسات ميدانية وإحصاءات واقعية ومقابلات حية.

    كما تحتاج مثل هذه الدراسات إلى تثبيت أرقام حقيقية وإحصاءات دقيقة حول مقاومة انتهاكات الاحتلال المستفحلة في القدس، بينما تحتفظ مؤسسات الاحتلال بالوثائق الكاملة لكافة الأحداث والوقائع وتتحفظ عليها.

    وربما زاد من أهمية الكتاب أن مؤلفه وجد نفسه مدفوعاً بحاجة المقاومة في القدس لهذه الدراسة، وأيضا بمبرر ذاتي؛ حيث إنه تعرض للظلم بمصادرة إقامته بعد أن اختير وزيراً لشؤون القدس في الحكومة الفلسطينية العاشرة (27 مارس/آذار 2006 – 17 مارس/آذار 2007)، ثم تعرض للاعتقال والملاحقة والإبعاد التعسفي عن مدينة القدس.

    ويمكن القول إن هذا الكتاب يسلط الضوء على الهبَّات والانتفاضات وأعمال مقاومة الاحتلال الصهيوني في مدينة القدس خلال الفترة 1987-2015، ويتتبع صمود الفلسطينيين ومقاومتهم التي تعوق التهويد المطلق وتقطع جذور التمدد في بعض القدس، وتبقي جذوة الانتماء لدى الشعوب العربية والإسلامية.

    وقد احتوى هذا الكتاب على أربعمئة صفحة من القطع الكبير، مئة منها للملاحق والمراجع التي وصلت إلى 120 مرجعاً. وتوزعت مادته على مقدمة وأربعة فصول وتوصيات وخاتمة وملاحق هامة.

    تنوع أشكال مقاومة المقدسيين

    وفي الفصل الأول ربط المؤلف بين مكانة القدس المحتلة وضرورة المقاومة، وذكر مجموعة من نصوص القانون الدولي الذي يكفل حق الفلسطينيين في المقاومة، وفي استخدام القوة لتحرير أرضهم، وتشرّع مساندة ودعم الشعب الفلسطيني في نضاله.

    واستعرض أسباب مقاومة المقدسيين للاحتلال، وسرد مسيرة المقاومة في القدس تاريخياً، وعرّج على مقاومة المقدسيين للانتداب البريطاني والمنظمات الصهيونية، وعلى الثورة الفلسطينية الكبرى، ومقاومة العصابات الصهيونية.

    وتناول الفصل الثاني المقاومة الشعبية والانتفاضات الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي في القدس، وبيّن الأساليب المتنوعة للمقاومة والتي منها: الرباط والصمود، ورفع الرايات، وصياغة البيانات، وتسيير المظاهرات، وإقامة الاعتصامات، ومواجهة المحتل بالسكاكين، وزراعة المتفجرات في طريق قوات الاحتلال، وتنفيذ عمليات خطف للجنود بغرض استبدالهم بأسرى فلسطينيين، ومشاركة المقدسيين في التخطيط ودعم عمليات استشهادية.

    أما الفصل الثالث -وهو أطول فصول الكتاب- فقد تحدث عن تسعة أنواع من الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال، ومنها: التهويد والأسرلة، والاستيطان، ومصادرة الأراضي والممتلكات، وتدنيس المقدسات، وتهجير السكان وإبعادهم، وهدم البيوت، والاعتقالات، ومحاصرة الاقتصاد، إضافة إلى كارثة بناء جدار الضم والتوسع.

    وبيّن المؤلف في هذا الفصل صلابة وازدياد ثقافة المقاومة الفلسطينية في وجه هذه انتهاكات الاحتلال. وعزز ذلك بإجراء استبانة لنخبة مقدسية حول الانتهاكات وسبل مقاومتها فردياً وجماعياً.

    وفي الفصل الرابع استعرض المؤلف نماذج من شرائح المقاومة في القدس، ومن أهمها: المؤسسات الفلسطينية المتنوعة، والحركات السياسية، والشارع المقدسي، والمسيحيون المقدسيون، والنساء والأطفال المقدسيون، والإعلام المقدسي. كما أشار إلى بعض العقبات والإشكاليات الداخلية والتطبيعية في الإعلام المقدسي، ولفت النظر إلى جوانب من المعركة الإعلامية ودورها في مقاومة الاحتلال.

    وبالنسبة لملاحق الكتاب؛ فقد تضمنت جداول متنوعة ومهمة، ومنها: جدول لعمليات المقاومة في القدس، وجدول للشهداء المقدسيين، وجدول لأصحاب الأحكام العالية، وجدول للأسرى المقدسيين الذين استشهدوا، وجدول للشهداء المقدسيين، وجدول للمبعدين عن القدس. وجداول أخرى شكلت كلها إضافة نوعية في هذا الكتاب.

    واعتمد المؤلف في مراجعه على الكتب العربية والمترجمة، والمقابلات الشخصية، والدراسات الجزئية السابقة، والمجلات، والصحف، واليوميات، والوثائق، والتقديرات الإستراتيجية، ومواقع الانترنت، وأوراق العمل.

    من خلاصات وتوصيات الدراسة

    يخلص الكتاب إلى أن المستجدات الأمنية الإسرائيلية تجبر المقاومة على تطوير أدائها ووسائلها، وتزيد من تمسك المقدسيين بالدفاع والتضحية من أجل مدينتهم، وتناسي الإحباط من تخلي المسؤولين الفلسطينيين والعرب عنهم.

    ويوصي بتشكيل ”مرجعية مركزية“ و”توحيد الجهد الوطني“ في المقاومة، و”تطوير المراكز البحثية المتخصصة في الشأن المقدسي“، و”توصيل الرواية الفلسطينية“ إلى العالم في مقابل الرواية الإسرائيلية الباطلة.

    ويشير المؤلف إلى أنه رغم أن المقدسيين أثبتوا أنهم قادرون على حماية هويتهم الوطنية وابتكار وسائل مقاومة، ومنها دعس وطعن جنود ومستوطنين إسرائيليين، وأن أجهزة الاحتلال الأمنية قد تراجعت لصالح المقاومة؛ فإن انقسام الموقف الفلسطيني من الانتفاضة -ما بين جيل التسوية السلمية والمقاومة الفردية- أدى إلى خفض وتيرتها وتعويقها.

    ولعل الإضافة النوعية التي تركها لنا المؤلف لم تكن فيما حوته هذه الدراسة من تفاصيل فقط، وإنما أيضا في السؤال المفتوح على مستقبل المقاومة في أرض أثبت تاريخها أنها لا بدّ من أن تطرد من يخرجون عن النصوص الأصلية. ويتوقع كثيرون أن تكون هذه الدراسة إضافة نوعية للمتابعين في موضوع الدراسات المتعلقة بمقاومة الاحتلال الإسرائيلي في القدس.

    ومع ذلك لا بد لمتابعي المقاومة في القدس من توخي الحذر تجاه كيل المواقف الدولية بمكيالين، وإعلانها مراراً تفهمها لسلوك الاحتلال في القدس؛ وفي الوقت نفسه لا بدّ لهم من استغلال بعض الإيجابيات الكامنة في بنود القانون الدولي، وكذلك قرارات اليونسكو الأخيرة، وأيضا مستجدات المسجد الأقصى في صيف 2017.

    المصدر: الجزيرة نت، الدوحة، 30/8/2017

  • مركز الزيتونة يصدر كتاب ”منظومة الأمن الإسرائيلي والثورات العربية“ ويوفر الفصل الثالث للتحميل المجاني

    أصدر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت كتاباً جديداً بعنوان منظومة الأمن الإسرائيلي والثورات العربية، من تأليف الدكتور عدنان عبد الرحمن أبو عامر.

    يسلط الكتاب الضوء على التفاعل الأمني الإسرائيلي مع الثورات وحركات التغيير في المنطقة العربية، مستعيناً بمعظم ما صدر عن المنظومة الأمنية الإسرائيلية ومراكز البحث، من دراسات وتقييمات وتقديرات موقف، خصوصاً باللغة العبرية، حول الحراك العربي في شوارع العواصم المحيطة، متخذاً في ذلك المنهج العلمي التحليلي، وأحياناً المقارنات التي تقرب الصورة المطلوبة لواقع الأمن الإسرائيلي حسب ما تقتضيه الحاجة، فضلاً عن التعريف بأهم القادة والجنرالات من خلال إيراد سير ذاتية مختصرة لهم في هوامش الكتاب.

    كما تناول الكتاب الإجراءات الأمنية التي اتبعتها ”إسرائيل“ لوقف النتائج السلبية لهذه الثورات على الواقع الإسرائيلي، والتنسيق الأمني الذي بادرت إليه مع حلفائها في المنطقة ودول العالم، لكبح جماح المد الثوري العربي.

    معلومات النشر:

     

    – العنوان: منظومة الأمن الإسرائيلي والثورات العربية
    – تأليف: د. عدنان عبد الرحمن أبو عامر
    – عدد الصفحات: 198 صفحة
    – تاريخ الصدور: الطبعة الأولى، 2016
    – السعر: 8$
    – الناشر: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات
    – ISBN: 978-9953-572-58-1

      bookcover_israeli-security-system_arab-uprisings
     
    لتحميل الفصل الثالث، اضغط على الرابط التالي:
    الفصل الثالث: التأثيرات الأمنية للثورات العربية على ”إسرائيل“  (49 صفحة، حجم الملف 1.1 MB)

     

    وجاءت الدراسة في أربعة فصول حيث جاء الفصل الأول بعنوان ”التقييم الأمني الإسرائيلي لاندلاع الثورات العربية“، وتفرع إلى عدة مباحث تركزت في الواقع القائم للمنظومة الأمنية الإسرائيلية، وأسباب الثورات العربية وسماتها، والمواقف الإسرائيلية من الثورات العربية، وموقع ”إسرائيل“ في سلوك ورؤية الثورات العربية.

    وجاء الفصل الثاني بعنوان ”المتابعة الأمنية الإسرائيلية لبلدان الثورات العربية“، حيث تناول الثورة المصرية، والسورية، والتونسية، واليمنية، وصولاً لتأثير هذه الثورات على باقي البلدان العربية، لا سيّما الأردن والعراق والقضية الفلسطينية.

    وتناول الفصل الثالث الذي جاء بعنوان ”التأثيرات الأمنية للثورات العربية على إسرائيل“، ما يتعلق بإسقاطات الثورات العربية على مستقبل اتفاقيات السلام بين العرب و”إسرائيل“، والعزلة الإقليمية، والمخاطر العسكرية، وصعود الإسلاميين، والمفاضلة بين الاستقرار الأمني والديموقراطية.

    وجاء الفصل الرابع والأخير تحت عنوان ”الخطوات الإسرائيلية ضدّ الثورات العربية“، وتمحور حول الثورات المضادة، وغياب التوازن الاستراتيجي، والجهود الاستخبارية، والبيئة الإقليمية.

    تخرج هذه الدراسة إلى الضوء بعد نحو ستة سنوات على اندلاع الثورات العربية، وسط حراك إسرائيلي متلاحق على مدار الساعة.

    ويسر مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات أن يوفر الفصل الثالث من هذا الكتاب للتحميل المجاني.

     
    لتحميل الفصل الثالث، اضغط على الرابط التالي:
    الفصل الثالث: التأثيرات الأمنية للثورات العربية على ”إسرائيل“  (49 صفحة، حجم الملف 1.1 MB)

     

    مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2016/9/29

مجموعة التفكير الإستراتيجي

مؤسسة نفع عام مستقلة وغير ربحية مسجلة بتركيا، رائدة وشريك دولي في التفكير الاستراتيجي، تعمل على تطوير مستوى الوعي والتفكير الاستراتيجي في المنطقة العربية والإسلامية

المزيد

القائمة البريدية

تقوم المجموعة باصدار مجموعة من النشرات البريدية بشكل دوري. لتصلك أحدث اصدارتنا ونشراتنا البريدية قم بالتسجيل معنا
جميع الحقوق محفوظة مجموعة التفكير الاستراتيجي © 2025.تم التصميم والتطوير بواسطة List.Istanbul.